رد: استخارة من اجل الثلاث متناظرين المعتقلين آية...إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَي
اللهم فرج عن إخواننا الأنصار في سجون الظلمة بحق قائم آل محمد ع
عن الشيخ محمد بن علي الجباعي ـ ره ـ أنه وجد بخط الشيخ قدس سره رواية حسنة في التفأل بالمصحف ، وذكر الرواية الثالثة من كتاب أبي القاسم بن قولويه قال : روى بعض أصابنا قال : كنت عند علي بن الحسين عليهالسلام فكان إذا صلى الفجر لم يتكلم حتى تطلع الشمس ، فجاؤه يوم ولد فيه زيد فبشروه به بعد صلاة الفجر
إذن صفوان الجمال قطع بإمامة الرضا (ع) بالإستخارة، وهي من المسائل العقائدية، فمن أين لأهل العناد تقييد الإستخارة بالموارد التي حددوها، والروايات ظاهرة في الإطلاق؟ وإذا كانوا يصححون الإستخارة في الموارد الفرعية، كما يصفونها فهذا يعني إن الإستخارة، كطريق في الكشف عن المغيب، طريق صحيح، ومستوف لشروط الحجية في هذه الموارد، وهنا نسال: لماذا لا تكون الإستخارة طريقاً صحيحاً ومنتجاً في الموارد الأخرى؟ علماً أن الإستخارة في الحالتين واحدة من جهة كونها طريقاً في الكشف عن المغيب، والإختلاف الوحيد بين الموردين هو في موضوع الإستخارة، والموضوع كما هو معلوم أمر خارجي عن نفس الإستخارة، بوصفها طريقاً، أقول أيكون السبب بخلاً في ساحة الله، نعوذ بالله من قول السوء، فيتسع كرمه في الموارد الجزئية، ويقصر في الموارد المتعلقة بالعقيدة؟ وهذه النتيجة تلزمهم حتماً، إذ طالما كانت الإستخارة كطريق ناهضة، ومحققة لمطلوبها في بعض الموارد (الموارد الجزئية) فتخلفها في البعض الآخر منشؤه شئ آخر غير نفس كونها طريقاً، لأن القصور لو كان في الطريق للزم التخلف في كل الموارد، فهل ترتضون لنفسكم القول بالنتيجة التي ذكرتها، وتتهمون الله؟ تعالى عن ذلك علواً كبيراً.
غریب آبادی: هیچ ابهامی در فعالیت های هسته ای ایران وجود ندارد
فال حافظ اغلب برای موارد عاطفی و عشقی انجام می شود و تعبیر و تفسیر و توضیح این فال ها هم اکثرا بر همین مبنا می باشد. فال حافظ بر مبنای عرفان انجام می شود.
روى عن الصادق عليهالسلام : إياكم ومشاورة النساء فان فيهن الضعف والوهن والعجز ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا أراد الحرب دعا نساءه فاستشارهن ثم خالفهن ، وقال أمير المؤمنين عليهالسلام في كلام له : اتقوا شرار النساء ، وكونوا من خيارهن على حذر ، وإن أمرنكم بالمعروف فخالفوهن لكيلا يطمعن منكم في المنكر.
✔️ ای حافظ شیرازی، تو کاشف هر رازی، ما طالب یک فالیم، بر ما بنما رازی
لنفتح صفحة جديدة ونقول نحن من الان نحب في الله ونبغض في الله لنكون بذلك احب الخلق لله سبحانه.
عن مولانا الحجة صاحب الزمان عليه الصلاة والسلام يكتب في رقعتين « خيرة من الله ورسوله لفلان بن فلانة » و يكتب في إحداهما افعل ، وفي الاخري لا تفعل ، ويترك في بندقتين من طين ويرمى في قدح فيه ماء ثم يتطهر ويصلي ركعتين ويدعو عقيبهما.اللهم إني أستخيرك خيار من فوض إليك أمره وأسلم إليك نفسه ، و توكل عليك في أمره ، واستسلم بك فيما نزل به أمره ، اللهم خرلي ولا تخر علي وأعنى ولا تعن على ومكني ولا تمكن منى ، واهدني للخير ولا تضلني ، وارضنى بقضائك ، وبارك لي في قدرك ، إنك تفعل ما تشاء وتعطي ما تريد ، اللهم إن كانت الخيرة لي في أمري هذا وهو كذا وكذا فمكني منه ، وأقدرني عليه ، وأمرني بفعله وأوضح لي طريق الهداية إليه ، وإن كان اللهم غير ذلك فاصرفه عني إلى الذي هو خير لي منه ، فانك تقدر مشاهده متن کامل ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيب يا أرحم الراحمين ».
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُرَارَةَ عَنْ عِيسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ عليه السلام قَالَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِنَّ عَبْدِي يَسْتَخِيرُنِي فَأَخِيرُ لَهُ فَيَغْضَبُ .
خيرة ٌ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ لفلانِ بنٍ فلان لا تفعَلْ كذا.
عن حسين بن عبيدالله ، عن أبي محمد هارون بن موسى التعلكبري ، عن محمد ابن همام بن سهيل ، عن محمد بن جعفر المؤدب ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن عثمان بن عيسى ، عن سيف ، عن المفضل بن عمر قال : بينما نحن عند أبي عبدالله عليهالسلام إذ تذاكرنا ام الكتاب فقال رجل من القوم : جعلني الله فداك إنا ربما هممنا بالحاجة ، فنتناول المصحف فنتفكر في الحاجة التي نريدها ، ثم نفتح في أول الوقت فنستدل بذلك على حاجتنا فقال أبو عبدالله عليهالسلام وتحسنون؟ والله ما تحسنون.
بدون تشخيص الأمر بعينه لا يمكن الاجابة عنه، وعموماً لستم مضطرين لهذا فيمكنكم قراءة القرآن والاستخارة بالقرآن والنظر فيما يخرج لكم في أعلى الصفحة التي على اليمين فإن كان تبشيراً فتوكلوا على الله وإن كان انذاراً وتحذيراً وتوعد فاجتنبوا الأمر.